تمرين فوكاليز على خمس علامات (دو- ري- مي – فا - سول) , زيادة في سرعة أداء الفوكاليز لتمرين الحنجرة , عدم تحريك الفم للحفاظ على النوتة السليمة في المغنى , بداية بالحديث عن مقام العجم , أغنية "هلا لا لاليا" , ربط المقامات بشعور معين أو ذكرى معينة للمساعدة على تمييزها.
ريبال الخضري:
"التمرين اللي بعده راح يكون (يعزف الأستاذ ريبال التمرين)، أطول شوي صغيره.
حنقول (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية)، لاااااااااااااااااااااا، هو عباره عن تمرين خمس علامات، دو ري مي ما صول، صعود بعدين هبوط، بعدين برجه بعيدهن مره تانيه، طبعاً الغايه من هاي التمارين، التمارين لما نحنا بنوصل شوي أسرع بنحاول إن شوي شوي نسرعها لحتى نعطي الحنجره سرعه أكبر بالأداء، حنقول (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية)، لااااااااااااااااا، لااااااااااااااااا، معنا (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية)، لاااااااااااااااااااا، برا (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية)، لااااااااااااااااا، كمان (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية)، لااااااااااااااا، لااااااااااا، الصوت أعلى (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية)، لاااااااااااا، لااااااااااااا، لاااااااااااااااا، هلأ النزول (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية)، لااااااااااااااااااا، لااااااااااااااا، أسرع (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية)، لاااااااااااااا، لاااااااااااااا، لاااااااااااااااااا، لااااااااااااااا، لاااااااااااااااا، لااااااااااااااا، قدام (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية)، لاااااااااا، لاااااااااا، لاااااااااااااا، لااااااااااااااا، لااااااااااااااا.
دائماً آخر علامه بحاول إني أمدها شوي لحتى أعطي راحه شوي للصوت قبل ما إني أوقف تماماً، طبعاً ضروري كمان إني إحكي إن نحنا لما عم بنحكي عن حرف الآ، لما أنا بدي أعمل فوكاليز عالآ، غلط كتير إني أنا أحرك تمي مع حركة اللحن، يعني هو آآآآ هو حرف ثابت، ما بصير إني أنا أقول (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية)، لااااااااااااا، ما بصير تمي يتحرك، الآ سابته (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية)، لااااااااااااااا، لإن ما لازم أشتت الشخص اللي عم بيسمعني بإن الآ بيتغير، يعني نسمع مسلاً نشوف (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية).
دووووووووووو، هيك تغيرت طبيعة حرف الآ، فدائماً حتى بالمغنى لما أكون أنا عم بغني أي أغنيه، الحروف دائماً حركتها ثابته حتى لو تغير اللحن بخلالها، هلأ اليوم راح نحكي على مقام أنا بالنسبه إلي بعده من أهم المقامات و أسلس المقامات كبدايه، اللي هو مقام العجم، حغني إشي على مقام العجم و بعدين راح نتناقش فيه، (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية).
هلاليا من الأغاني اللي مأخوده على مقام العجم، مقام العجم أنا اليوم ما راح أحكي عنه بشكل أكاديمي، راح أحكي عنه كنوت هو كيف بيكون، أنا راح أحكي عنه راح أتعامل معه كشخص هاوي عم بيسمع مقام العجم، حشبهله اياه بكل أغاني الأطفال النسخ الأجنبيه أكترها، أكترها بتكون عالعجم، توينكل توينكل، إي بي سي دي، أكتر الأغاني البسيطه دائماً بنسمعها بنحسها على مقام العجم، هاي شي، الإشي التاني إذا بدي أحاول أربط مقام العجم كطريقة صياغة علامات ورا بعضها، ممكن إني أربطه لما أنا عم بسمعه أحس بنوع من شعور، أنا دائماً لما بشبهه لطلابي بقولهم بإن شعور حلم أو دريم، بحس و أنا عم بسمع (يقرأ الأستاذ ريبال التمرين قراءة ايقاعية).
أنا بحس إن هي فيها إشي من الأحلام، هلأ أنا دائماً بقترح إن كل طالب يفتش ضمن الإشي اللي إحنا عم بناخده على شعور يربطه بهادا المقام، هلأ أنا مسلاً بشوفه حلم، بعض الأشخاص بيشوفوه إن مو حلم يمكن بيشوفوه إن يمكن حزين يمكن كئيب يمكن بيزكرهم بأغنيه معينه، أنا كتير بفضل حالة إن نقدر نربط المقام بإدنا بإشي من زكرياتنا، بعدين نفوت بإتجاه إن إحنا نربطه بالأسلوب الأكاديمي اللي هو بعد العلامات عن بعضها البعض و كيف الصياغه عم بتكون كأجناس مقاميّه."